[ إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن
يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي
في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم ] ، ودلت الآية على أن الإمام بالخيار إن شاء
قتل ، وإن شاء صلب ، وإن شاء قطع الأيدى والأرجل ، وإن شاء نفي وهو مذهب مالك.
وقال ابن عباس : لكل رتبة من الحرابة رتبة من العقاب ، فمن قتل قتل ، ومن قتل وأخذ
المال قتل وصلب ، ومن اقتصر على أخذ المال قطعت يده ورجله من خلاف ، ومن أخاف فقط
نفي من الأرض ، وهذا قول الجمهور
التالي
المشاركةالتالية
المشاركةالتالية
السابق
المشاركة السابقة
المشاركة السابقة
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء